الجوايدة ملتقى عائلات السادة الجوايدة الأشراف
البنات
صنع لها عالم وهمي فسمت نفسها الملكة والاميرة والسلطانة والجميلة وصدقت ذلك
اعطاها الكثير من الاصدقاء ، المعجبين و المحبين ، والعشاق فصار لها الكثير من الخيارات ،،، لكن للاسف خيارات وهمية
ولربما تركت خيار واقعي حقيقي لتتمسك بالوهمية ، فصارت مثل مدمن الخمر الذي كلما صحى من سكره زاد احباطه وكرهه لنفسه ،،، لانها للاسف تهرب من الواقع الحقيقي الى الوهم فضاع واقعها في وهمها الذي كان يعطيها ذالك الغرور الزائد ، فوجدت نفسها فارغة من داخلها ،،لا شخصية لا مبادئ ولا قيم
حتى اولئك المعجبون غادرو ،،،ليتركوا لها واقع محطم
أستيقظي يا اختاه
نفس الشيء للشباب
تحياتي .. جوايدية
